2024-09-21
ساعات التقويم التي يستخدمها الأشخاص المصابون بالخرف، ، غالبًا ما تحتوي على شاشات رقمية كبيرة، وسهلة القراءة، وقد تتضمن ميزات مثل تذكير الأدوية، والبطاريات الإضافية، وخيارات التنبيه المتعددة لتناسب احتياجاتهم الخاصة. تم تصميم هذه الأجهزة لمساعدة الأشخاص المصابين بالخرف على إدارة وقتهم بشكل أفضل وتحسين نوعية حياتهم اليومية.
حجم العرض الرقمي : لكي يتمكن المرضى الذين يعانون من ضعف البصر من رؤية الوقت بوضوح، عادةً ما يتم تجهيز ساعات التقويم هذه بشاشات عرض رقمية كبيرة لضمان سهولة القراءة. يمكن أن تتراوح أحجام الشاشات من 7 بوصات إلى 15 بوصة لتلبية احتياجات المرضى الذين يعانون من ظروف رؤية مختلفة.
: بالإضافة إلى عرض التاريخ والوقت الأساسي، قد تتضمن ساعات التقويم هذه ميزات مثل التذكيرات الدوائية والبطاريات الاحتياطية وخيارات التنبيه المتعددة. تساعد وظيفة التذكير بتناول الدواء المرضى على تناول أدويتهم في الوقت المحدد، بينما توفر البطاريات الاحتياطية وخيارات التنبيه المتعددة أمانًا إضافيًا في حالة انقطاع الطاقة الرئيسية أو الحاجة إلى إعدادات تذكير إضافية.
اعتبارات التصميم : نظرًا للتحديات المتعلقة بالذاكرة والتحديات المعرفية التي قد يواجهها الأشخاص المصابون بالخرف، غالبًا ما يتم تصميم ساعات التقويم هذه لتكون بسيطة، مع تجنب الوظائف والعمليات المعقدة للغاية لتقليل العبء المعرفي على المرضى.
هناك مجموعة واسعة من الساعات التقويمية المتوفرة في السوق للأشخاص المصابين بالخرف، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر:
ساعة تقويمية رقمية لسطح المكتب مقاس 7 بوصات تعمل بجهاز التحكم عن بعد ومثبتة على الحائط مناسبة لمرضى الخرف والزهايمر.
ساعة تقويمية كبيرة جدًا مقاس 10 بوصات مع خاصية التعتيم التلقائي مع عرض التاريخ والوقت لكبار السن ضعاف البصر.
تعتبر المنبه ذات التقويم الرقمي مقاس 15 بوصة مع التعتيم التلقائي مناسبة بشكل خاص لكبار السن ضعاف البصر.
لا تلبي هذه المنتجات احتياجات إدارة الوقت للمرضى الذين يعانون من الخرف فحسب، بل تقلل أيضًا من العبء المعرفي لديهم من خلال تحسين التصميم وتساعد على تحسين نوعية حياتهم